تخريجات نحوية على ما لم يثبت في العربية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم اللغويات، كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقرين، جامعة الأزهر، مصر .

المستخلص

الملخّــص :
هذا البحث يتعلق بتخطئة بعض النحاة لغيرهم بسبب مخالفتهم لما ثبت في الكلام الفصيح المتمثّل في القرآن الكريم وأقوال العرب شعرا ونثرا ، وبيان مدى مصداقية آرائهم من عدمه.
لذا عُني النّحاة المتقدّمون والمتأخرون في تقعيد قواعدهم  بالسّماع الذي يُعَدُّ  أحد مصادر أربعة هي: السماع، والقياس، والإجماع، واستصحاب الأصل
ويقصدُ بالسّماع: ما ثبت في كلام مَنْ يُوثَقُ بفصاحته ، فشَمِل : كلام الله تعالى،وهو القرآن الكريمُ ، وكلامَ نبيّه – صلّى الله عليه وسلّم – وكلامَ العرب.
ويقصدُ بالسّماع: ما ثبت في كلام مَنْ يُوثَقُ بفصاحته ، فشَمِل : كلام الله تعالى، وهو القرآن الكريمُ ، وكلامَ نبيّه – صلّى الله عليه وسلّم – وكلامَ العرب.
ومن أهم نتائج البحث:
- عدم جواز جرّ خبر المبتدأ على الجوار، خلافا لأبي الفضل الرازي.
- لا يجوز نصب الاسم الواقع بعد «ليتما» على الاشتغال
- أجاز الفراء تضمين الجارّ والمجرور معنى فعل ينصب المفعول به.
- أجاز العكبري زيادة «مِنْ» في الحال، ويرُدّه عدم ثبوت ذلك.
- أجاز ابن مالك وقوع الفاء في جواب «لمّا» المضمّنة معنى الشّرط، -
 

الكلمات الرئيسية